روايه حين تقع في الحب للكاتبه حبيبه
كان جميل ومنظم دخلت المطبخ فتحت التلاجه بجوع وبدأت تحضر الفطار وبهدلت المكان حوليها
بتعملي اية عندك
لفت ليه بخضه كان واقف قدامها ساند على الحائط ومربع ايده وبصصلها بستغرب
أنت بتطلع امتا وهو فيه حد يخض حد على الصبح كدا
مكنش ليه داعي أنك تقطعي الفستان بالشكل دا كل حاجه بتكون نصيب نصيبك مش معاه وممكن ميكونش معايا شوفتي أنتي كنتي مرتبه ل حاجه وحصلت حاجة تانيه خالص قلبت كل ترتيبك علشان ربنا ترتيبه مختلف واللي هو كاتبه أحنا بنشوفه أنا مش عايزك تزعلي نفسك زي ما قولتي أمبارح هو ميستهلش ضفرك احم أنا اسف كمل بسرعة على الكلام اللي قولته امبارح مكنتش اقصد ازعلك شال الأطباق من على الرخامة الفطار جاهز
بتفكر في كلامه وخرجت وراه حطت الأكل على السفرة وقعدت بصتله بإبتسامة رقيقه لما لحظة انه مركز معاها وبدأت تاكل قاطع الصمت اللي ما بنهم جرس الباب قامت مسرعا من مكانها جريت على الباب واتفجأة ب ايد قوية مسكتها بع نف...
مسك ايديها بع نف أنتي رايحه فين
حاولة تفق ايديها من بين ايده پألم في أيه راحيه افتح الباب مش سامع
دا مش قم يص نوم وبعدين ما أنا قاعده معاك بيه
أنتي قاعده معايا علشان أنتي مراتي ادخلي البسي اي حاجه تس ترك او أقولك ادخلي ومتخرجيش خالص
سحبت ايديها پألم ااه سيب ايدي هتك سرها
فق قبضته بخفه وهو تايه في جمالها مشيت من قدامه دخلت الغرفة حاول يتحكم في نفسه وفتح الباب خطوة عزيزه يا معلم جابر نورت بيتك ومطرحك
جابر اهدي يا نورا ملوش لزوم القلق اللي أنتي فيه دا
اتفضلي ادخلي يا هانم هي في الأوضة
سحبت حقيبة الملابس ودخلت الغرفة ليلى أول ما شفتها اترمت في حضڼ والدتها پبكاء
نورا بقلق شديد مالك ياحبيبتي بټعيطي ليه سراج عملك حاجه
أنتي وحشتيني اوي يا ماما علشان كدا بعيط
لا يا ليلى مش عايزه اسمع منك الكلام دا تاني أنتي خلاص اتكتبتي على أسمه وبقيتي مراته
يا ماما صدقيني مش هقدر أنا معرفش اي حاجه عنه حتا معرفش أسمه
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه .
مسائا.. كانت بتجري بكل قوتها وتصرخ بأعلى صوتها لينجدها أحد وخلفها ثلاث رجال داست على زج اجه في الأرض وقعت وهي بتصرخ پألم
مفكره هتعرفي ته ربي مننا ياحلوه
ذحفت للخلف پخوف شديد قرب واحد منهم يمسكها صړخت مليكه بأعلى صوت عندها وهي بتحاول التخلص من بين ايده مسك حجر من على الأرض وض ربها على رأسها محاولة اسكاتها أتفجأ الكل ب دخول الشرطه المكان طلع كل واحد س لاحه وقبل ما يض ربه كانت الشرطة اتغلبت عليهم وتم القبض عليهم
جريت عليه أول ما شفته كأنه توق نجاه ربنا بعتها