روايه في عشق طبيبه للكاتبه بيلا علي
الواضح أنها فمستشفى حد كان تعبان
لطف بأسف خالتو لما جوزها ماټ زعلت علية أوى وبين يوم وليلة كل حاجة اتغيرت صحتها اتدهورت و اتنقلت المستشفى وبعد فحوصات كتير اكتشف الدكاترة أن عندها کانسر حاولوا يعالجوها ماما فضلت معاها علطول و دايما كانت بتعدى عليها تاخدها المستشفى بس هى روحها كانت عايزة تروح لحبيبها فماټت وسابت سليم وهو كان لسة مبدأش حياتة فحط كل طاقتة فدراستة وشغلة و بقت كل حياتة علشان يحقق امنية والدتة أنة يبقى دكتور ناجح وكمان علشان ميسلمش نفسة للحزن بنفس رضية
معتز لاحظ نبرة اللهفة والحنين إلى أول مرة تتكلم بيها فبصلها وقال كنتى بتحبية
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
معتز ردى عليا عادى الأمور دى الواحد مش بيبقى متحكم فيها
لطف ا آه ب بس أنا قررت انساة
معتز لية
لطف قررت انساة اكتشفت أنة مش الانسان المناسب
معتز ولسة بتحبية
لطف ل لأ كان صفحة واتقفلت واستحالة ترجع تانى
معتز مسك أيد لطف لطف أوعى تستخدمينى علشان تنسية هتبقى مجرد چثة مش
اكتر
لطف ا أنت بتقول أية دى كانت صفحة واتقفلت أنا غلطانة علشان صارحتك
هز رأسة بهدوء شمال ويمين ثم قال بعد أن أفلت يد لطف ووضعها فى جيبة أنا كمان عايز اصارحك زى ما صارحتينى أنا عندى اخوات آمنة و احمد الاتنين اكبر منى مش زى ما قولتلك أول مرة أنى وحيد
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
معتز علشان عندى أخت من امى بس محدش فالعيلة بيحبها حتى امى لما كانت عايشة _الله يرحمها_ مكنتش بتحبها كلهم بيعاملوها بقسۏة وعايزينها تخرج من حياتهم ولكن أنا كنت بعتبرها اختى واجبلها كل حاجة نفسها فيها ولسة لحد دلوقت وعلشان كدا اخواتى بعدو عنى وهددوا بمقاطعتى وشافونى عيل تافة و رقيق ميقدرش يتحمل مسؤولية ومش قادر الومهم أنا فأكتر وقت اختى كانت محتاجانى فية كنت بعيد فى سفرية شغل ومكنتش متواجد جنبها عموما دى مشاكل متشغليش بالك بيها أنا بس مكنتش متأكد حتى لو عزمتهم على خطوبتى هييجوا ولا لأ مكنتش عايز احط نفسى فالموقف المحرج دا فقدمت نفسى على اساس أنى وحيد فاهمانى
معتز بفرحة بجد يعنى موافقة
نزل على رجلة تتجوزينى يا لطف
هزت رأسها بنعم و قالت موافقة
زغرطت فاطمة وهى جايبة الحاجة السقعة خلاص الخطوبة تبقى الاسبوع الجاى
معتز بفرحة إلى تعوزة لطف أنا تحت امركوا
لطف وهى بتشرب البيبسى وبتكلم معتز قصتك دى بتفكرنى بواحدة بنت كانت صاحبتى فالمستشفى إلى شغالة فيها اتجوزت واحد غشيم ومحدش من اهلها كان بيسأل عنها
لطف ومعتز بنفس واحد فية تنهيدة ماردلين!!!
يتبع
لطف ومعتز فنفس واحد ماردلين!!
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
معتز وهو باصص ناحية لطف ف فقاعة طبعا يا طنط اختاروا انتوا عايزين تعملوها فين وأنا جاهز
فاطمة وهى بتشرب بيبسى نعملها فين يا لطف
لطف هبقى اشوف يا ماما لسة معانا وقت
فاطمة بتنهيدة ماشى ماتخشوا تقعدوا فالبلكونة شوية دا دلوقتى الجو فك وبقى طراوة
لطف رفعت حواجبها لمعتز كأنها بتسألة أية رأيك ف هز راسة وهو بيمد أيدة وبيقول معنديش مانع
دخلوا البكلونة وساد الصمت لبعض الوقت
معتز بقى أنتى تعرفى ماردلين أنتى صاحبتها إلى وقفت جنبها فقضية مروان
لطف بحرج ا آه كنا زمايل فنفس المستشفى
معتز كانت بتحكيلى عنك كتير أوى يا لطف بس حكتلى كمان انك بعدتى فجأة من غير سبب
لطف أبدا ماما كانت تعبانة شوية وحبيت افضل جنبها الفترة دى
معتز أنتى كل يوم بتعلى فنظرى و قلبى بيتعلق بيكى اكتر شعور التعود إلى بييجى
لما اتنين بيعرفوا بعض مش حاسس بية تجاهك بالعكس أنا كل يوم بتعلق بيكى اكتر و و بحبك اكتر
قال جملتة الاخيرة بلهفة ولمعة عين وهو باصص لعيون لطف فبصت بسرعة قدامها ثم نظرت إلى السماء وهى تبتسم ببطء ولكنها تمنت لو تصارحة بما يجول في خاطرها وانت كل يوم يا معتز بتثبتلى أنى مستحقكش أنا مش قادرة اكون الشخص إلى بتتمناة
معتز بيميل عليها يعنى مش ناوية تقوليها
لطف باستعباط أقول إية !
معتز بصلها شوية وفضل ساكت ثم اردف بتنهيدة طويلة أبدا خليكى ساكتة
عدى الوقت بسرعة و عندما دقت الساعة ٩ غادرهم معتز وعلى وجهه ابتسامة باهتة
مسكت فاطمة لطف من أيدها بعد ما قفلت الباب علطول وقالت مالة الولا
لطف ماله !
فاطمة حساة زى ما يكون جتتة متلبشة كدا أو زعلان جرالة أية !
لطف بضيق وأنا ايش درانى ما كنتى تسألية وهو قدامك وبعدين انا تعبانة خالص يا ماما وعايزة انام تصبحى على خير
وسابتها ودخلت غرفتها فاطمة شوفى البت ماشى يا لطف بكرة يحلها ربنا
فى منزل معتز وضع مفاتيح سيارتة على
البوفية ثم صعد الدرج وهو يحرك يدية بلا مبالاة كانة يقول مش مهم للخادمة وهى بتسألة احطلك