روايه كانت بتخبط عل باب الزنزانه بين العشق والأنتقام لكاتبتها حبيبه الشاهد
تتجوزيني
شهقت عندما وجدته ملقى على الأرض من أثر الض ربه من كريم نظرة له نهال پخوف من أن يفعل بها شئ
كريم پغضب تت تتجوز مين يا روح امك
الطبيب وهو يملس على وجهه طب إي الغلط دا أنا فتحتها وهشوف ردها إي وكنت هطلب إيديها منك
كريم طتلب إيد مراتي
الطبيب پصدمه مراتك أنا فكرتها أختك
سحبها بشده من على السرير وتوجه إلى الخارج حولت الوقوف بس هو شدد على قبضته أتجهت معه إلى السياره أتفزعت من صوت أغلق الباب العالي قاض بسرعه عاليه جدا
الي بيسأل مين نهال دي الممرضه الي هربت قمر وكريم يكون تبع شمس وهو إلي أمر الحراس بخ طف قمر بس هما أخده الاتنين وبقيت التفاصيل في البارت ال 7 وال 8
حبيبه_الشاهد
الفصل_السابع_عشر
بين_العشق_والأنتقام
السياره بتخبط في شجره كبيره بيندفعه إلى الأمام الناس بتتلم على السياره بيفتحه الباب من أتجه كريم بيرجع رأسه إلى الخلف بيجده فاقد الوعي وهو ونهال بيطلبه الأسعاف وبتجي وبيتنكله إلى المستشفى
بعد سعتين نهال بتفوق بفزع بتجد الطبيبه بجانبها
الطبيبه بإبتسامة حمدالله على السلامة
الطبيبه بتدوري على الأستاذ إلي كان معاك
هزت نهال بنعم
الطبيبه هوا في العنايه لان الخبطه كانت جامده على دماغه حولت الوقوف امسكتها الطبيبه
الطبيبه رايحه فيه
نهال بتبعد الطبيبه عنها وبتخرج مسرعه الطبيبه بتخرج خلفها بتحاول وقفها وهي لم تعطيها إي رد بتمسكها من يديها
بتمشي معاها لغيط اما بتقف أمام غرفه بتخرج الممرضه في نفس الوقت
الطبيبه المړيض إلي جوا حالته إي
الممرضه للأسف المړيض اتوفه ولازم حد من أهله يجي علشان يستلم الچثه
نهال پصدمه وقد تحدثت أنت بتقولي إي أكيد بتكدبي صح رودي
الطبيبه مينفعش كده أنت في مستشفى
نهال بصړيخ أبعدي عني أنته كدابين هو عايش أوعي
_________
في الصعيد
شمس بيجي يفتح الباب بيجده مقفول بيخبط على الباب پغضب
شمس قمرررررررر أفتحييييي
قمر بإبتسامة ما تفتحه يا بيبي
شمس پغضب افتححح ازاييي وأنت قفله من برا أفتححح
قمر بشهقه افتحه ازاي انا مش قفله اصلا
بتشهق قمر عندما وجدته أمامه بعد أن ك سر باب المرحاض بتجري ودا
بيكون بأنسبه ليها سهل بعد أن فقت الجبس وشمس بيجري خلفها شمس بيخرج برا الغرفه خلفها
وبيتجه إلى الأسفه بيدلف إلى المكتب بيجدها تقف في جدها
قمر بالطم
يالهوي يالهوي هيموتني وهو شبه توم كروز
شمس پغضب تعالي هنا
عتمان واااه مالك ياولادي عامل زي الطور اله ايج ليه
أنتبه على رنت ضحكت قمر العاليه ذاد ڠضب شمس وأتجه إليها قمر بتبتعد عن عتمان وبتجري تقف خلف المكتب شمس بيجري وراها بتطلع على المكتب وبتنط قبل ما شمس
يمسكها بتجري وشمس خلفها بتخرج برا الدوار وهو خلفها بيتجد حمام سباحه امامها بتجري حول الحمام السباحه بيكون في مياه على الصرميك وبتتزحلق بتقع في المياه
بتنزل ل اعماق المياه بتحاول تطلع بينط شمس بيعوم لغيط أما بيمسكها وبيطلع بيها إلى سط المياه
شمس بيضربها بخفه على وجهها قمر فوقي قمر
شمس بيحاول افقتها بيتفجأ بها تسعل بشده
أخذها وتوجه إلى السلم حملها وصعد إلى الأعلى ثم إلى غرفتهم وضعها على السرير وهي بتترعش أحضر لها ملابس وناما في ثبات عميق
___________
في القاهره مالك بيدلف إلى المطبخ ليحضر له قهوه بيتفجأ بدخولها
مريم احم أستاذ مالك عايز حاجه أحضرها لحضرتك
مالك وهو يحق قي دقنه كنت عايز قهوه بس خلاص أنا هعملها
مريم لالا خلاص روح أنت أوضتك وأنا هحضرلك القهوه
مالك خلاص ودهالي على المكتب
مريم تحت أمرك
مالك بيتجه إلى الخارج ومريم بتحضر له القهوه وبتتجه إلى المكتب بتفتح الباب وبتدلف بتشهق عندما وجدت فتاه مع مالك بتقع منها الصنيه بيدفع مالك الفتاه لتقع على
الأرض وبيجري خلف مريم التي كانت تجري وهي تبكي ف هي لم تقدر المقومه لس حر عيناه توجهت إلى الخارج المنزل ومالك خلفها بتنظر إلى السياره التي تسرع إليها صړخت مريم بشده وووو
في الصعيد
فاقت قمر وهي تشعر بالغسيان قامت من جانب شمس بتدلف إلى المرحاض وأستفرغت بتعب بعد أنتهائها توجهت إلى خارج المرحاض ثم إلى خارج الغرفه بتتفجأ بأحد يضع يده
على فمها وهي تقف في المطبخ وقعت فاقده الوعي حملها وأتجه إلى السياره وضعه وأنطلقت السياره بتوصل بعد وقت في قصر ما بيحملها أحد الحراس وبيتجه إلى أحد الغرف بعد
خروجه بتفوق قمر بتصرخ بشده عندما وجدت عايده سيحه في دمائها امامها لم يكمل دقايق ودلفت إليهم ال
الفصل_التامن_عشر
بين_العشق_الأنتقام
بيدلف الشوفير إليها بتنظر له قمر