روايه لتكن ملكي لكاتبتها شهد

تحبيتي مالك امتي
ملك بصتلها و قال تلزمته ايه السؤال ده
فيروز فضلت باصه ليها وبعدين قامت و قال تعندك حق ملوش لزمه
في الليل
بعد ما كلهم اتفسحوا رجعوا وقعدوا قدام البحر ما عدا نهال طلعت ترتاح 
مالك كان قاعد وباصص لفيروز اللي مش مركزه وباصه للڼار اللي متولعه و قال فيروز علفكره أحمد رفع قضية الخلع علي علي.
ملك بصت لفيروز و قال تفكرتي هتعملي ايه 
مالك بصلها بعدم فهم وفيروز قال تقصدك ايه
ملك اللي اعرفه ان اهلك اتوفوا من بعد جوازك من علي واهو هتطلقي ف هتعملي ايه في حياتك ولا هتروحي فين
مالك بص ل ملك و قال ايه كل ده ما هي قاعده معانا

ملك قاعده فين
مالك وهو بيبصلهابيتي بيتها
ملك بهدوءلا بيتك مش بيتها وبعدين هي هتبقي مطلقة وانا اكيد عمري ما هخلي واحده قاعده وتقعد مع الشخص اللي هيبقي جوزي في بيت واحد.
مالك بص لفيروز اللي وقفت و قال ت وصوتها بيعليقصدك ايه
ملك قامت وقفت و قال تانتي فاهمة قصدي كويس فاهمة وجودك معانا ومع جوزي في بيت واحد ممكن يعمل ايه والغلط واراد.
مالك بزعيق ايه اللي بتقوليه ده يا ملك انتي اټجننتي بتفكري ازاي
يوسف قام وإسراء لحقته ومبقاش فيه غيرهم هما الثلاثة
مالك قرب من ملك وشدها من دراعها و قال بزعيق اسكتي ومتقوليش حاجة خالص شكلك اټجننتي يا ملك .
فيروز رجعت لورا ولفت وجريت وهي بټعيط
فيروز وهي بتجري خبطت في حد ف لف زياد وبصلها و قال انتي كويسة
فيروز مردتش ومشيت وسابته وهو فضل باصص نحيتها
عند مالك 
مالك ساب دراعها و قال پغضب اټجننتي يا ملك ازاي تقوليلها كده
مالك لف ونفخ اما هي ف قال توجودها غلط يا مالك باي حق تبقي في البيت
مالك سكت اول لما قال ت كده ف قال تانت فاكر اللي حصل يا مالك وسواء عايزني او لا ف انا بقيت نصيبك.
مالك بصلها و قال فيروز مش هتمشي وده اللي عندي يا ملك 
ف يا تشيلي الهبل ده من راسك يا
ملك قاطعته و قال تالخيار التاني ده مش موجود
مالك سابها ومشي وراح يشوف فيروز
عند يوسف 
إسراء جت ووقفت جنبه و قال تانا عارفه انك صعب تنسي اللي حصل بس
يوسف بصلها و قال هتحبيني زي ما بحبك
إسراء سكتت ف يوسف بصلها و قال 
يوسف انتى مش عارفه أنا حاسس ب ايه يا إسراء لأنك مش بتحبيني
إسراءلا بالعكس انا حاسه بيك مش حبيت زياد
يوسف بصلها پغضب ف قال تمكنتش اقصد 
إسراء بهدوءبص يا يوسف أنت اللي تقدر تخليني احبك حاول 
ولا مستاهلش انك تحاول عشاني
يوسف ابتسم للحظه و قال مين قال كده
يوسف بصلها پغضب وقام وهي جريت من قدامه وهي بتضحك
في أوضة فيروز
كانت بتلم هدومها وهي بټعيط والباب خبط ف فتحت ولقيته مالك في وشها سابته وراحت تلم باقي الهدوم.
مالك بتعملي ايه 
فيروزاللي لازم يتعمل
مالك بدا يشيل الهدوم اللي بتحطها فسابتهم وجت
تخرج مسك ايدها و قال ورحمه ابويا وامي مهتمشي 
مالك مفيش حاجة ڠصب عنك بس اهدي
مالك انا اسف علي اللي هي قال ته 
فيروز بصت ل مالك و قال ت ووشها بقي احمر من العياطعندها حق.
مالك قعد علي قدمها و قال حق ايه اللي بتتكلمي عنه