روايه اسيره لكاتبتها ساره محمود
في فيلا الجندي يزيد لبس هدومه وجهز علشان ينزل يسهر زي عاته عند روفان روفان قاعده في الجنينه قدام حمام السباحة وسرحانه في عشقها ونفسها اووي تسمع صوته وتطمن عليه فهد شافها من بعيد وهو حزين اووي عليها وراحوقعد جمبها فهد بحب الجميل زعلان ليه روفان والدموع في عينيها فارس وحشني اووي فهد بحزن اكبر هو كويس متقلقيش روفان بصتله بترجي بجد يافهد هو كلمك طمني عليه بليززز
اول ما شافتها وعنيها كانت حمره من كتر البكاء مريم پخوف مالك ياصدفه في ايه صدفه پبكاء وخوف وقهره من ظلم اقرب الناس ليها وحكت لمريم