روايه تزوجت ارمل لكاتبتها هاجر عمر
الموضوع و يضيف جو من المرح طب ايه يا ماما مش هنتغدى و لا ناوية تجوعينا انهاردة
قامت و ابتسمت لا يا حبيبي الاكل جاهز هروح احطه ع السفرة
خرجت و خرج وراها يزن و سجده و هما بيضحكوا من تحت لتحت و مؤيد متابعهم بشك بص على هاجر لقاها سرحانة بصلها بشوق و حب شوية و بعدين بصلها بمشاكسة
ايه عجبتك القعدة ف سريرى !
قام قعد جنبها ع السرير و بخبث مهو كان سريرى قبل ما يكون ل يزن
حاول يحط ايده على كتفها تصدقى انا حبيته اكتر بقى مريح فجأة كدا و
هاجر قامت بسرعة من ع السرير ايوا يا طنط
بصتله بكسوف بتحاول تداريه طنط بتنادى هخرج اشوفها عايزة ايه
خرجت و سابته و هو نام و سند ضهره على ضهر السرير و حط ايده تحت راسه و فضل بتأمل طيفها بحب و هيام و ابتسامه على وشه من الودن للودن فضل يفكر فيها و بعدين اتنهد ااااه يا هاجر لو تعرفى اد ايه بحبك كنتى حبتينى لاجل حبى ليكى و لقلبك
هاجر اتكسفت و شدت ايدها منه و نزلت من العربية جرى على بيتهم
هو بصلها و ضحك على كسوفها و رجع البيت كان يامن رجع
بص ل يامن بلوم ايه اخرك يا يامن انت مش عارف ان طنط هاجر جاية و عايزة تتعرف عليكوا
بص لسجدة و يزن بشك عايز افهم بقى ايه ال حصل انهاردة دا انتوا ال عملتوا مع طنط هاجر كدا
بصوا لبعض و بصوله ببراءة و ف صوت واحد عملنا ايه يا بابا !
رفع حاجبه يعنى ال حصل انهاردة دا مش مقلب سخيف من مقالبكوا
يزن اتكلم ببراءة و احنا نعمل ف طنط هاجر مقلب ليه و خصوصا انى حبيتها هو مش اوى بس شوية يعنى
سجدة قربت منه و بكل براءة بابا بابا انت بتتكلم كدا ليه هو انت مش مصدقنا
شالها حطها على رجله انتى بالذات يا سوسة ماية من تحت تبن
بصتله ببراءة يعنى ايه تبن يا بابى
يعنى سوسة سوسة يا سجدة و انتى زعيمة العصابة ال هنا دى و لو عرفت انكوا السبب يومكوا مش هيطلعله نهار و يلا بقى على النوم
و هاجر فرحتها بتصرفات مؤيد معاها و الحب ال بتشوفه ف عيونه و افعاله و بتطمنها و تنسيها اى عائق موجود في علاقتهم
معلومة بقى يامن و يزن توأم عمرهم 7 سنين و سجدة اخر العنقود علميا عمرها 5 سنين عمليا اكبر منى و منك و منها يا اللى بتقرؤوا
هاجر_عمر
البارت_التالت
تزوجت_ارمل
تزوجت_أرمل
Part 4
عدى الاسبوع بين تخطيطات ولاد مؤيد ف تطفيش زوجة الاب و بين فرحة مؤيد و هاجر و تحضيرات الفرح و دايما هاجر على اتصال بوالدة مؤيد و بتطمن على اولاده ف التليفون و بيكلموها بكل لطف
و جه يوم الفرح
هاجر راحت الكوافير بدرى و مؤيد بدأ يخلص ال وراه عشان يجهز كانت الفرحة مش سيعاه و رجع و كأنه مراهق لاول مرة يتجوز كان كل عشر دقايق يرن على هاجر مرة يشاكسها مرة يتغزل فيها مرة يعبرلها عن سعادته و اد ايه فرحان انها الليلة هتكون ف بيته
جه الليل و السما اتزينت بنجومها
كان الفرح ف قاعة فخمة و نزلت هاجر بفستانها كله رقة و حجابها زادها رقة و جمال مع لمسات خفيفة من الميكب الهادى و تاج رقيق
اول ما مؤيد شافها خطفت قلبه و روحه قبل عينه فضل يتأملها و عيونه بتلمع بحب و عشق لحد ما وصلت ليه مسك ايدها باسها و باس راسها و احتفلوا و الكل بيهنى و يبارك و منهم ال فرحان لفرحتهم و ال بيتحسر على العروسة ال اول بختها ارمل و اب ل 3 عيال و ال شمتان و شايف انه كتير عليها و كفاية انها لقت حد يتجوزها
خلص الفرح و طلع مؤيد و هاجر على شقتهم و اولاده مع جدتهم
فتح الباب و ساب مساحة لهاجر تدخل
مؤيد بابتسامة اتفضلى
دخلت هاجر و هى مكسوفة وتبص حواليها