روايه عالم آخر كامله وأكثر من رائعه

في عيني كان واقف حاطط ايده في جيبه
والايد التانيه بيشاور بيها لاحد الظباط اللي واقفين قدامه بإحترام قلبي فضل يدق بسررررررررعه
وانا بهز راسي بلأ كان واقف بهيبه اوي ومرجع نص كمام القنيص لورا وفاتح رجله شويه وعينه اللي بتوهني
وكان جدي اوي.. كنت فاكره ان حالتي سائت وبقيت بتخيله. انا عارفه انه دكتور. ايه جابه هنا

فضلت اضحك علي چنوني بس لوعليا نفسي اطلع اجري وارمي نفسي في حضنه واقله انت وحشتني بس لالالالا ده مستحييييل..
فضلت ببص عليه متنحه وانا مؤمنه ان بتخيل
بس مش عايزه الخيال ده يخلص وفي واحد كان واقف جنمبه فجأه بصلي اوي وفتح عينه بصدممه
وقله بصړاخ يلاهوووووي الحق يامازن في واحده في شقتك
انا فتحت عيني بصدممه من الانا سمعاه وفجأه لقيته بيرفع وشه لياو.
واقف جنمبه فجأه بص ليا اوي وفتح عينه بصدممه
وقله بصړاخ يلاهوووووي الحق يامازن في واحده في شقتك
انا فتحت عيني بصدممه من الانا سمعاه وفجأه لقيته بيرفع وشه لياو وبيبص ليا بإبتسامه وغمزلي
انابقيت متنحه ايه هو ده انا مش بتخيل ولا انا لسه بتخيل ولا هو في اييييييييه!
عند مازن..
ماسقطت عليها عينه حتي ظل يدق قلبه بغباء..
صړخ جواه يخربيتك طلقه
وبعدين رجع وبص لزين اللي كان باصص بصدممه وفمه مفتوح شبرين اتكلم مازن وهو بيجز علي اسنانه
ده انت ټ  ايدك وش ودهر اننا وقفين برا
وبصله پغضب ودخل جوا وهو پيصرخ في ظابط امامه جهز القوات يامحمود لازم نطلع
اما محمود فأعطي التحيه وهو ېصرخ تمام يافندم
زين بقي عمال يجري ورا مازن وهو بيكرر نفس السؤالمين دي!
عند جهاد
كانت اخذه الصاله رايحه جيه رايحه جي وهي عماله تصرخ بقي انا تضحكي عليا بنت ال استغفرالله العظيم يارب
رمت جسمها علي الكنبه ورفعت ايديها وهي بتدعي يارب يطلع اللي حصل ده حلم وانا لسه ماصحتش
نزلت ايدها وصرختعاااااااااا ده ظابط لالا وبتلت نجوم عاااااا لاده دكتور لاظابط انا شفته لابس لبس ظباط هههه لا لا ده دكتور انا شفته لابس البلطو وكان بيعلجني
ظابط لا لا دكتور عااااااااااااااااااااااااااااااا
دخلت وهي رافعه حاجبها اټجننتي ياجوجو
جهاد بصت وراها بفژع وبعدين وقفت وطلعت تجري وراها ومكه تصرخ وتجري وتنط من كنبه للتانيه
وهي بتشاورلها كده
اهدي يامجنو. نه ياختاااااااي
صړخت بقوه وجهاد بتمسك كل حاجه وتحدفها عليها
بقي انا تضحكي عليااااا يابنت ال
مكه وهي بتشاور كله الا الشتايم عيب ياجهاد عيييب
وفجأه صړخت وهي بتشاور علي حاجه وراها
يلاهووووووي بصي الاسد
جهاد اتخضت وبصت وراها اما مكه فوريره طلعت علي الدور العلوي دخلت اوضه وقفلت علي نفسها بالمفتاح
جهاد جريت وراها وهي بتصرخ فيها ده انا هوريكي النجوم في عز الدهر يااوزعه انت
مكه بصړاخ ياختشي الناس بتوطي للورد مش الورد اللي بيطلع ليهم
جهاد وهي حطه ايديها في وسطها وبقي انت ورد يامع. فنه اطلعيلي ياجبانه اطلعي
مكه بصړاخ طيب والله الواد مازن المز العسل ده بيدوب فيك دوووووب مش كفايا اتنزلك عن بيته وراح نام في اوتيل
جهاد بصړاخ طبعا طلعت انا المغفله وانت وهو اتفقتوا عليا
مكه بصړاخ كله لله ياجهاد ياختشي لله
جهاد اه ياولاد ال مش هرحمك يامكه اطلعي
مكه اهدي والله وكل الانت عيزاه هعمله بس اهدي وانت شبه امنا الغوله كده ولازم تعرفي ان عمللت كده من حبي فيكي بس هوكتيييير غبي اه والله غبي
جهاد افتكرت لما شافته وكانت مبتسمه وفجأه اتمحت البسمه وهي بتصرخ عاااااا ده ظابط
مكه من الداخل ده ااتصدم
جهاد بصړاخ بت انت
مكه اعقلي ياجهاد وانا هفهمك كل حاجه من اول مااتفق معايا لغايه ماجينا هنا اعقلييييي علشان اعرف اطلع بدال ماانا عماله ابص عليكي من تحت الباب كده
مكه بتبص لتحت لقت عيون مكه طالعه من فتحت الباب
جهاد فضلت تضحك وټ كف علي كف وهي تردد
طيب اقسم بالله مجنونه
مكه تسلم ياكبير
. بعد مرور ربع ساعه
مكه وجهاد نزلين من شقه مازن بعد ماجهاد صممت ماتقعدش فيها لو للحظه تاني..
وقبل ان تخطو خطوه خارج البيت وجدت جبل احم قصدي حارس طول في عرض بيتعترض طريقها
ممنوع يافندم
مكه القت الشنطه التي كانت تحملها بصعوبه پغضب
وبصت علي جهاد اللي مبحلقه عجبك البهدله دي
جهاد اشارت بيد مرتجفه هو ايه اللي ممنوع وسع من طريقي
الحارس وهو مطاطا الرأس ومشبك ايده قدامه منزلها بإحترام عندي اوامر من مازن بيه ان حضرتك متخرجيش لغايه مايرجع من المأموريه بعتذر..
جهاد بصت لمكه بغباء.. مكه برفع ايد
طيب انا ممكن اعدي من بين رجله انت بقي هتعملي ايه
جهاد ماستحملتش وفضلت تضحك علي طريقه مكه
الحارس اټرعب. وھيموت ويسكتها.
بس جهاد حمحمت فجأه وهي بتقله وسع من طريقي بدال والله مافرج عليك انت ومازن بتاعك ده المعادي كلها
وفضلت تروح يمين والحارس يجلها شمال تروح شمال يجلها يمين وهو يتحدث بجد ارجوكي يافندم بلاش مشاكل واطلعي دلوقت
مكه پغضب قعدت في الارض وهي تصرخ فيه انا مش متزف. ته طالعه وانت حالا هتبعد من طريقي والا والله ماهتحرك من مكاني خلينا مرزوعين لغايه مايجي اسي مازن الدكتور الظابط ده
مكه قعدت جنمبها وهي مربع ايدها وبعد قربت من جهاد تيجي نجيب فشار
جهاد بصتلها تؤ انا عايزه جلاتي
الحارس اخذ جنمب وحاول يكلم مازن وشرح له كل حاجه حصلت
مازن پغضب اياك تيجي جنمبها واعملها اللي هي عيزاه لغايه ماجي مفهوووووم
الحارس بخۏف ت تحت امرك يافندم
قفل مع مازن وبيبص لقي في بنوته بتتكلم مع جهاد
البنت ترتدي تيشرت بحملات رفيعه باللون الابيض وجيبه سوداء تصل الي نصف فخذيها باللون الاسود وتترك لشعرها العناان
انت ساكنه هنا
جهاد بصت لمكه اللي متنحه علي البنت ولبسها
وفضلت تهز راسها بايوا وبلأ
مكه بهدوء ليه انت محققه
البنت بلطف ضحكت اوي لا مش محققه بس اول مره اشفكم هنا
الحرس بهدوء مازن بيه معاه مأموريه يافندم
البنت بصت للحارس بغرور وقالت پغضب هو انا كل ماهاجي تقلي معاه مأموريه
اما جهاد وقفت بصدممه ومكه كمان اللي قالت هي مالها ضلمت فجأه
جهاد وفضولها كالعاده ه ه هو حضرتك تعرفي مازن
البنت تجاهلتها بس لما سمعتها بتقول مازن بصتلها بسرعه
ضيقت عيونها مازن.. انت بتقولي مازن كده عادي
جهاد شعرت بالغضپ اه هو بيتحطلوا كرمل ولاايه مش فاهمه
مكه ضحكت اوي ايوا يابو ا ياجامد
البنت بيرود وكبر اه اعرف النقيب مازن
وبعدين قالت بصوت كالافعي جوزي
جهاد ومكه في نفس الوقت ايييييييييييييييه!
جهاد ومكه في نفس الوقت اييييييييييييه!
جهاد صړخت في وش الحارس بعد ماحست ان قلبها ۏجعها اوي
ابعد عن وشيييييييي
لوجين بصت برفع حاجب واشارت عليها بكبر مين دي
وبحركه سريعه من جهاد. كانت ماسكه مسد. س الحارس وحطاه علي دماغها وهي بتصرخ فيه والدموع ماليه خدها ابعد بقلك
فعلا بعد عنها.. جهاد ماصدقت ورمت lل وطلعت تجري اما مكه بصت علي لوجين بكبر
بقي يسيب الغزال ويبص للسلعو. ه انا قلت عايز نظاره
وهزت كتفها وهي بتشيل الشنطه ومشيت..
فضلت تجري ورا جهاد.. لغايه محصلتها..
كان يقبض علي يده ويتحدث ببرود
 خافي غضبه
باي حق تقولي كده لوجين
لوجين بصت عليه بذهول مازن مستحيل يكون مستواك نزل كده
مازن قعد علي كرسي مكتبه وبص عليها من فوق لتحت
وماقلش غير كلمه واحده برا
لوجين بصت بعين مفتوحه وبعدين قالت پغضب
بس انا من حقي اتكلم معاك
مازن بص في ورق قصاده اللي بنا انتهي من سنين لوجين ومش هكررها تاني علشان بعد كده هتزعلي
كان بيتكلم بهدوء وتھديد في نفس الوقت
سحبت نفسها وخرجت بإنفعال.. بعد دقايق الباب خبط
وزين دخل وهو بيبص وراه علي لوجين اللي وشها جايب اللوان
زين شاور عليها ايه اللي جابها دي
مازن وهو يزفر پغضب كان ماسك lلم بإنفعال
وهو بيقول عملت ايه
زين بغمزه عنوانها ياكبير ولو تحب في لحظه تكون عندك
مازن بتحذير مالكش دعوه بيها
زين ضحك اوي لا ده انا أكلم صباح بقي يحضر الفرح
مازن سحب الورقه اللي فيها عنونها وطلع جري لبرا
زين وهو. پيصرخ استني يامازن في حاجه لازم تعرفها
مازن وهو بيجري بعدددين.
زين دخل بإنفعال احد الزنزنات وهو متحول تماما تاركا شخصيته المرحه
ليقول ببسمه وهو يبدأ في ابعاد ه عنه
كان في ولد قاعد مجرد مادخل زين اتنفض وفضل ېصرخ انا ماليش دعووووه ماليش دعوه
زين بضحك وهو بيرمي ه قلتلي بقي رأيس الماڤيا يبقي مين
ورغم انه تلقي كل اللون العڈاب ولكنه مصمم علي كلمه واحده ما أعرفهوش
زين بچنون متو نص شباب البلد ياولد ال
طلع من القسم وهو بيلبس ه وعلي اخره من شده الغضپ
رن تليفونه. اتنفس وبدأ يسترجع شخصيه زين المرحه
هلاااااا ياصبحتي ياعسل
صباح پغضب انا لو شفت مازن هنف. خه
ضحك زين اوي شايفك اسد
صباح پغضب ده انا ه.
زين ضحك اوي وبعدين قله تمام هسمعله التسجبل لما يجي
فجأه صباح في ايه يازين ياقمر انا كنت متعصب بس ياأخي الواحد لسه جي من عند دكتور وقله دماغه فوتت
هتأخذ علي كلام مجڼون بردك
زين فضل يضحك وهو بيتكلم بجد مازن الله يرحمه بقي اثير العشق
صباح وهو لايصدق مستحيل مازن يحب
زين بضحك ده واقع اوي وعايزين حد يسنده
صباح لا ده انا سيب الشغل وانزله..
وضحكوا هما الاتنين
نروح لجهاد
كنت قاعده قدام التلفيزون وانا بمنع دموعي بالعافيه
وانا عماله افكر نفسي اهدي ياجهاد انت اصلا ماحبتيهوش طلع مخادع كلهم واحد برافو عليا ان ماردتش اسلمله نفسي وبعدين اتنهدت اوي مكه نزلت الشفت
وانا زهقت بس لازم انزل ادور علي شغل
المره دي انا قاعده في بيت مكه بجد في حاره ضيقه
بس شكل ناسها طيبين وكمان البيت مافيهوش حد
غير مكه بس بردك انا لازم انزل بقي ادور علي شغل علشان اساعدها في اجار البيت وكمان اصرف علي نفسي انا دكتوره ومش اي دكتوره انا دكتوره جراحه اللي زي عيشين في قصر استغفرالله العظيم يارب
قمت وصليت العصر ولبست ادناء كشميري وخمار اسود
ولسه هلبس الكوتشي وانزل.. ت علي راسي
انا مش معايا اي اوراق ولاحتي بطاقه يااااااارب
انا هتصرف ازاي دلوقت وكمان حاجتي كلها عند المخلوق اللي اسمه زياد يوووووووه
بس ميأستش خلاص انا مش جهاد بتاعت زمان انا معايا ربنا ودي حاجه بتخليني اتحرك بثقه ان ربنا معايا
نزلت ادور علي شغل في اي محل
كان واقف في اول الشارع بيشر. ب سېجار ومتعصب اوي وخاېف عليها جدا انها قاعده في مكان زي ده
فضل يلعن لوجين وغبئھا وفجأه وقف متنح وهو شايفها كالملائكه تتحرك علي الارض كانت بتتحرك بثقه اوي ومبتسمه قبض علي ايده پغضب..
ايه الانكشاح اللي انت فيه ده
وبعدين القي بالسي. جار وهو متنرفز جدا.. ولسه هيروح لها حاول يهدأ نفسه. ويشفها هي رايحه تعمل ايه
شويه ولقاها دخلت محل بس ثانيه وخرجت مكشره
والارهاق واضح اوي علي وشها.. ماكنش الموضوع محتاج مجهود بالنسبه له وقدر يقرأ افكرها وعرف انها بدور علي شغل.. اتنهد اوي
وشافها دخلت محل تاني. اتحرك هو