روايه كانت بتخبط عل باب الزنزانه بين العشق والأنتقام لكاتبتها حبيبه الشاهد
الجو رغم أن الجو حر بس هي مبلوله
عتمان للحراس متخرجش من القصر جوبهالي بأي طريقه عايز قبل ما شمس بيه يوصل تكون مجتوله
الحارس تحت أمرك يا عتمان باشا
الحراس بتفضل تدور عليها في المكان وبيتفجأه ب
كريم بيروح النيت كلاب وصورتها مش عايزه تروح من دماغه بيقعد على البار
الشاب إلي واقف على البار تؤمر بحاجه يا كريم بيه
بنت من الي في المكان بتقرب عليه نورت المكان يا باشا
كريم بقرف بعد إيدها عنها وبيقوم يغادر من المكان بيركب السياره وبينطلق إلى الطريق متجه إلى الشقه إلي بها الفتاه التي لم يعرف أسمها بيوصل وهو بيفكر فيها بيدلف إلى الشقه بيصعد إلى الأعلى بيفتح باب الغرفه بيجدها كما طرقها
بيغلق الباب وبيخرج بيدلف إلى غرفته أخذ حمام دفئ يريح أعصابه بيدلف بعد دقايق وهو يجفف
شمس بيصفف السياره وبينزل بيسحب زينه من شعرها إلى الداخل بيدلف وبيدفعها على الأرض پغضب
شمس بحد أنت طال
الفصل_الأحدى_عشر
بين_العشق_والأنتقام
شمس بيدفعه على الأرض بحد أنت طالج طالج طال
زينه پصرخ لا لا متنتجهاش أنا خابره أني غلط بس أنا عشجاك شمس متسبنيش
شمس وهو يصفعه على وجهها إلي بيغلط عندينا بنج تله وأنت خابره عويدنا زين أنت طالج وورقت هشيعهالك مع الغفير
شمس لنفسه عارف أني ظلامتك بس لما عرفت كان فات الأوان أوعدك لما أشوفك هعودك عن كل حاجه
هاتفه بيعلا عن اتصال بيمسك هاتفه
شمس حصل حاجه أتاه الرد من الطرف الاخر وكانت الصعقه ليه بيرمي الهاتف بجانبه وبيذود سرعة السياره وهو يعلم جيدا مسيرها المؤلم
كريم بيخرج من المرحاض بيتصدمه من صوت صريخها بيجري على غرفتها بيدخل بيشوفها وقفه في نص الغرفه
بيتحكم في حركتها بتحاول تفلت نفسها منه بس مبتعرفش بتفضل تض ربه فيه برجليها لغيط أما بتع ضه جامد بيطرقها
كريم يابنت العض اضه
بينظر إلى يديه أثار العضه وبيتفجأ بخبطه على دماغه بيرفع نظره بحد لها وبيمسكها من شعرها ووو
تعمل صوت وهي تسير داست على حشره بتبعد بسرعه پخوف وهي تنظر إليها بتجده تع بان صغير بتجري بعيد عنه پخوف وبتنظر إلى الجانب بتجد الحراس ياتون بتسير في طريق أهر بعيدا عن الحراس والت عبان
الحراس بيتصدمه لما التع بان بيلف على قدام أحد الحراس بيميل حارس اخر وبيمسكه من رأسه ومن ديله علشان بيلفش
على الأرض بعيدا عنهم وبيكمه بحث عنها
في الصعيد نجاح بتنزل من فوق بعد ما أحدى الفتايات اخبرتها بما حصل بتجد زينه جالسه على الأرض تبكي بح رقه وألم
نجاح يام وري مالك يا زينه فيك إي
زينه بشهقات ولادك طلجني
نجاح بلطم ياموري لي هو اتهبل في نفوخه ولا إي
زينه وهي تنهض من على الأرض هي خالته يطلجني بس متعرفش إنها فتحت باب چه انم عليها
نجاح بخبث هجولك تعملي إي
____________
كريم بيدفعه على السرير وبيقرب على الشوفنيره بيأخذ الح كنه وبينظر إليها
بتبدله النظر إليه پغضب وعيون حمرا من البكاء نظرة إلى الح كنه پخوف بتقوم تجري بتتفجأ بينها مرفوعه من على الأرض بيروح عند السرير وبيقعد
حركتها بيمسكها جامد لغيط أما بيعطيها الح كنه في زرعه بتحاول تبعد عنه بس ما بتعرفش بيرمي الاب را في سالت الزب اله بيفضل جمبها لغيط أما بتنام أثر المهدء بيعدلها
على السرير وبيغلق النور وبيخرج متجه إلى غرفته بيبدل ملابسه بيجلس على السرير للنوم ولاكن لن تغيب عن باله
___________
قمر من التعب بتقعد على الأرض بعد ما شافت علو الثور كانت عماله تكح وتعطس من البرد ورجليها وجعتها جامد بتفضل تبكي من الألم والړعب من المكان بسبب إن مفيش
نور وهي خاېف لحاجه تطلع ليها بتفضل منقمشه على نفسها وهي تنظر حولها للطمئنان من أن يكون في شئ بتفضل قاعد لغيط أما بيظهر أول خيط الشمس بتقوم تسير بته وسط
الاشجار لان القصر معمول على مساحه كبيره والجنينه أكبر زارع فيها كل أنواع الأشجار والورد على مساحه كبيره إلي يمشي فيها بيته فيه ومبيعرفش يرجع من كبرها
شمس بصفف سيارته أمام المنزل بينزل وبيدلف إليه بيتكلم بصوت جمهوري بيطلع پغضب إلى غرفة عتمان بيقتحم الغرفه من غير أستاذان استيقظ عتمان بخضه
عتمان چرا إي ياوالدي داخل إكيده لي
شمس فين قمر
عتمان زمنها مي ته
شمس بأنفعال أنا قولتلك ملكش دعوه بيها بس أنت مسمعتش كلامي بس قسم بالله لو حصلها إي حاجه أنا مش هرحم حد ثم أكمل بدموع تترقرق في عيناه حتى لو كان أنت يا جدي
عتمان پغضب أنت خابر بتتكلم عن مين دي واحده حبله في الحړام
شمس قمر مش