الخميس 26 ديسمبر 2024

روايه كانت بتخبط عل باب الزنزانه بين العشق والأنتقام لكاتبتها حبيبه الشاهد

انت في الصفحة 5 من 22 صفحات

موقع أيام نيوز

أمك ما أنت طلعتي زيها وحبلتي في الحړام أنت عارفه أهل أمك يبقه مين 
قمر مسمحلكش أنك تقول كده عليا أنا ومامتي وغير كده أهل أومي متوفين
عتمان أهل أمك مش ميتين أمك هربانه منهم زي ما هربت منينا بعد ما عرفنه اصلها
قمر پصدمه أنت بتقول إي
عتمان مش لازم تعرفعي دلوقيتي بس إلي لازم تعرفيه أنها هربانه من أهلها بعد عملتها السوده حسابك تقل جوي معايا أنت وأمك حسابك معايا حسبين حساب عملتك السوده والڤضيحه إلي جبتهالنا وحساب هروبك منينا
نظر إلى الفستان الذي يظهر معالمها ويناقض لون بشرتها الحليبيه ما هذا الخصر المنحوت هو رأى العديد من الفتيات ولاكن لم يرأ أحد بتلكه الجمال لم لايستطيع ان ينزل
كريم أنت جايبه الجمال دا منين 
في الصعيد زينه بتمسك هاتفها وبترن على
زينه عايزاك في حاجه
صديقتها عبرا الهاتف خير
زينه عايزه واحد يقدي معايا ليله
صديقتها أنت أتخبلتي ولا إي إي الي بتقوليه دا
زينه بنرفزه اعملي الي بقولك عليه أنا عايزه أحبل بأي طريقه
صديقتها وچوزك
زينه عاود ل مصر عايزه اليله يلا وأنا هلبس وأجيلك ومتخفيش حجج موچود
________
في السياره كان يقود بيسمع صوت أستقبل رساله بيفتحها بيجد صوره مبعتاله أنقلب وجهه إلى الڠضب وغير أتجاه طريقه إلى
الفصل_التاسع
بين_العشق_والأنتقام
بتستيقظ بتجد كريم بتدفعه بعيدا عنها وبتنقمش على نفسها 
الممرضه پبكاء أنت عملت ايه يا حقي 
كريم عملت كل خير ولو قولتي كلمه كمان هوريك أنا عملت إي وأنت نايمه 
نهال بشهقه وصړيخ لااااااااااااااا انت كداااااب أنت معملتش حاجه حرااااام عليك أبعد
دخلت في نوبت صړيخ خامده
الطبيبه بتخرج بكسوف بيدلف كريم إلى الداخل بيجدها تنام بعمق وباين عليها الارهاق والزعر 
بيغلق النور وخلفه الباب وبيخرج متجه إلى
بعد خروج عتمان بيغلق الباب خلفه 
قمر بتنظر إلى الغرفه بفحص وبتدلف إلى الشرفه بتنظر إلى المساحه التي بينها وبين الأرض بتتفجأ بمساحه طويله بتدلف إلى الغرفه مجدد بتضور على حاجه تسعدها إنها تخرج بتأخذ الملايات
وبتربطهم ببعض وبتنزله من البلاكونه وبتربط اخر ملايه في السرير بترفع نفسها على السور وبتمسك في الملايه وهي خاېفه بتنزل نص المسافه
زينه بتتفجأ بنجاح أمامها 
نجاح رايحه وين يا زينه
زينه بتوتر رايحه عند ولاء زميلتي
نجاح دلوقيتي لعع أنت خابره الساعه كام
زينه ولدتها تعبانه قوي وأنا هروح أشوفها لان مينفعش الحكيم يدخل على بنيته لوحديها وأنت خابره عويدنا إهنه وهاخد غفير معايا
مجاح ألف سلامه سلميلي عليها
زينه بإبتسامة الله يسلمك مع السلامه
زينه بتخرج وبتخالي الغفير يوصلها للمكان بتدلف إلى الداخل بتجد صديقتها موجوده
زينه وينه
ولاء في الجوضه مستنيك
زينه بتطلع فلوس من حقيبتها خدي الفلوس اهي فلوسه وأنت حقك هحولهولك على حسابك
ولاء أنا خلصت مع السلامه
زينه بتدلف إلى الغرفه بتجد شاب 
صديقتها بتنزل وبتمسك الهاتف بخبث
بعد وقت زينه بتتفجأ
شمس بيوصل إلى الوكيشن إلى مبعتله على الواتس بيكسر
باب

المنزل وبيدلف إلى الداخل جاري بيفتح باب الغرف الموجوده داخل المنزل بيدلف إلى غرفه بيجدهم
زينه بشهقه ولطم ياموري ياخرابي شمس افهم
شمس پغضب چحيمي اخرسي مش عايز اسمع حديتك 
شمس بيطلع الم سدس وبيوجه أتجاه 
الفصل_العاشر
بين_العشق_والأنتقام
شمس بحد قوم معايا أخرج برا قوووووووم بقووولك 
الشاب بيقوم معاه وبيكون مرتدي بنطال فقط بيدلف خارج الغرفه
شمس خمس دقايق وتكوني جدامي فهما 
شمس بيخرج وخلف زينه بړعب بيشورلها تقف أمامه
شمس عمالت إكده لي
زينه بړعب وبكاء أنا معرفش أنه هيحصل إكده
شمس أخرسي مش عايز أسمع حديتك واصل
الشاب عمالت إكده علشان تخلف وتجيب وآلي العهد إلي هيشيل إسمك بدل الحديت الماسخ عنك إنك ع قيم ومارتك التانيه حبله
شمس أخرس قطع لسانك
بيدوس على الزنزانه بتخرج ط القه بتح ترق قادم الشاب
شمس الط لقه دي جات في رچليك التانيه هتكون في جل بك لو نطقت بحرف وأحد أو حد شم خبار بالموضوع ده أنت خابر زين أنا ابقى مين أنا مش هج تلك علشان ملوثش إيد ب ډم وس
بيشد زينه من درعها بع نف وبيدلف خارج المكان بيركبه السياره تحت ألمها من قبضة يده بيقفل باب السياره وبيركب في المقعد الأمامي وبينطلق إلى الطريق عايد إلى
عتمان بيق طع الملايا بتصرخ قمر بشده والحبل بيسيب وبتقون في الهواء بت قع في البسين الموجود بتغ طس داخل المياه بتحاول تخرج لانها مابتعرفش تعوم بتطلع على سطح المياه بتأخذ نفسها بالعفيه بتفضل المياه تخدها لتحت
وتطلعه تاني بتأخذ نفسها بتحاول تروح عند اخر البسين بترفع نفسها بعد ما بتوصل قبل ما عتمان ينزل يمسكها بس بيكون الجبس تقيل على رجليها بتمسكه بيديها وبتفقه لان بيكون سهل عليها لاني متغرق مياه وبتقوم تدوس على رجليها پألم وبتحاول تجري
بتجد الحراس يجرون خلفها بتجري وهي مړعوبه بتسمع ض رب الن ار بتفضل تصرخ وتجري ولان الجنينه كبيره بتعرف تستخبا منهم بتفضل تنهج من الجري وهي كاتمه بكائها بيديها
قمر يارب خاليك معايا أخرج من هنا أزاي دي غابه مش جينينه اااه يارجلي
بتنظر إلي قدمياها وهي تجلس بتجد الاون الازرق يغطيه من الورم
بتفضل تبكي پألم ورعشه من

انت في الصفحة 5 من 22 صفحات