روايه كانت بتخبط عل باب الزنزانه بين العشق والأنتقام لكاتبتها حبيبه الشاهد
اديني ياستي
قمر أنا متشكره جدا ليك
الممرضه بتنهيد مفيش شكر أنا كان ممكن أقع في نفس المشكله أنا حطا نفسي مكانك
قمر بتميل راسها على الشباك وبتغمض عنيها وبتنام من كتر التعب
الممرضه بتفوق قمر بعد ساعات
بتستيقظ قمر
الممرضه فوجي يلا وصلنا
قمر بتستند على الممرضه بسبب كسر رجليها بتخرج من المحطه الممرضه بتوقف تاكسي بيركبه بتعطيه قمر العنوان وبيتفجأه بأنه يسير في طريق مختلف
السائق دا طريق مختصر لان دلوقتي الطريق التاني هيكون زحمه
الممرضه بتتعدل في جلوسها وبتنظر إلى قمر پخوف
السياره بتقف بعد دقايق على الطريق بيكون الجو ليل بينظره إلى بعض پخوف
بيتفجأه برجال
يقتحمون السياره بيصرخه بفزع هما الاتنين بس بيكتمهم الرجال الممرضه بتخربش الحارس في وجه بضوفيرها بس الحارس بيضربها في رأسها ضربها افقدتها الوعي
الحارس مطلوب مننا الأنسه دي مش إلي معاك
السائق أنا معرفش انهم أتنين ما ممكن تكونه خدته البنت الغلط
أحد الحراس خلاص هاتها يا عز
الحارس بيروح على السياره بيأخذه من السياره وبيتوجه نحو السياره الأخره بيضعها بجانب قمر
الحارس هنعمل إي في البنت التانيه
في الصعيد
كان شمس يقف پخوف في أنتظار خروج الطبيبه
الطبيبه خارجت بيتجه إليها شمس
شمس خير يا دكتوره چيدي كيفه
الطبيبه للأسف الحاج عتمان
الفصل_السابع
بين_العشق_والأنتقام
الدكتورة للأسف الحاج عتمان دخل في غيبوبة سكر هو دلوقتي تحت الملاحظة وهيفوق بعد ساعتين
شمس ساب الدكتورة وذهب إلى الخارج أخذ سيارته وتوجه إلى الطريق نحو الدوار بعد وصلوله بيدلف إلى الداخل وجد والدته تجلس
نجاح بخبث في جوضيتها أمال كنت وين أنت وچيدك
شمس چدي مسافر مصر چاله شغل هناك راح وهيعاود بسرعة وأنا راجع أخد ورق وهرچعله
نجاح بإبتسامة تروح وترجع بالسلامة
بيتركها وبيصعد إلى الأعلى بيدلف غرفة زينه بيجدها ترتدي منامه نوم من اللون الأحمر وتضع مكياج خفيف بينظر إليها بقرف وبيتجه إلى الكومودينه بيأخذ أوراق وبيتجه إلى الخارج بتوقفه زينه
شمس وهو يزيح يديها من على كتفه مش وجتك يازينه
زينه بغيظ أمال وجتي امتا أنت لساتك كنت عنديها أمبارح
شمج ورايح حديتك هيبجى بحساب ولسه حسابك معايا مجاش ف خالي بالك من اللي أنت بتعمليه من وراي
شمس دفعها على الأرض أنا اتچننت لما أتجوزتك
بيتركها وبيخرج من الغرفه بل من المنزل بأكمله
في القاهره
كان يجلس في النايت وإحدي الفتايات تجلس بجانبه
الفتاه بقالك كتير مابتجيش
كريم بمشغبه كتير إي دا هما يمومين
الفتاه أحنا هنقضيها كلام ولا إي يا باشا
كريم بخبث تؤ تؤ مش هنقضيها كلام
الفتاه عندك ولا عندي
كريم لا فوق أحسن
الفتاه بضحك أحسن برضو
بعد وقت بيعلن هاتفه عن اتصال بياخد هاتفه
كريم خلاص خمس دقايق وهكون عندك وأنت وديها على شقتي وخالي بنت من البنات تظبطها لحد أما أجي
بيغلق الخط
الفتاه هو أنا معجبتكش ولا إي
كريم بخبث أنت عارفه أنكم أتخلقتوا علشان المتعه مش أكتر ف حكايه عجبتيني دي شليها من دماغك
الفتاه أما أحنا متعه هتروحلها لي
_______________
في مكان اخر دلف وهو يحملها إلى أحد الغرف التي تقع في احد الشقق الراقية بيضعها على السرير وبيتجه إلى الخارج بيقابل فتاه في الشقة
الحارس البنت جوا أدخليلها
الفتاه الباشا يؤمر بحاجه تانيه
الحارس لا ويلا أنجزي الباشا على وصول
الفتاه بتدلف تبدل لها ملابسها وبترتديها ملابس نوم وبتضع لها ميك أب وبتدلف إلى الخارج في خروجها من المكان
بتجد الباشا يدلف إليهم
في
مكان أخر بتفتح عينيها وهي تشعر بثقل في رأسها بتقوم بتجد باب الغرفه مغلق بتتجول في الغرفه وهي منبهرة من جمال أثاث الغرفه ف هي كانت تري مثلها في التلفاز فقط كانت الغرفه عباره عن اللون الأسود الممزوج باللون الأبيض والفضي نظرت إلى الباب عندما وجدت أحدا يفتحه ظهر على ملامحها الصدمه عندما وجدت هو ذلك الشخص الذي أختطفها
الفصل_التامن
بين_العشق_والأنتقام
نظرة له پصدمه معقول ها هو أمامي
قمر پصدمه أنت
عتمان متفكريش أنك هتقدري تهربي منينا
قمر بړعب وهي ترجع إلى الخلف بالله مظلومه أنت مش مصدقني ليه وديني عند دكتوره تانيه وهي هتقولك الحقيقه والله
عتمان أنا جوزتك ل شمس علشان يداري الڤضيحه لو حد خبر بالحبل بتاعك
قمر بالله مظلومه
عتمان اخرسي مش عايز أسمع حديتك أنا فكرت شمس هيجتلك بس لساته مجتلكيش بس متخفيش جتلك هيبجى على إيدي بس مش دلوقيتي لساته مجاش
قمر پبكاء أنا كنت غلطانه لما جيت هنا ومصدقتش أمي في كلامها
عتمان بسخريه