روايه كانت بتخبط عل باب الزنزانه بين العشق والأنتقام لكاتبتها حبيبه الشاهد
في المقعد الأمام شمس بقى يقوض بسرعه كبيره بعد وقت بيوصل إلى المستشفى بينزل وبيحمل قمر وبيدلف بسرعه
شمس بشخيط دكتوووره عايز دكتوووووره بسرعه
الممرضه إي الهمجيه دي واااه ما براحه مالها البنته
عتمان أنا عايز حكيمه دلوج يلا أنته لساتك هتتحداتي
الممرضه تعالى وراي حطها في الجوضه
بيمشي خلفها بيدلف إلى غرفه بيضعه والطبيبه بتدلف إليهم
عتمان أنت إلى عملت فيها إكده
شمس بعصبيه المفرود أنا إلي أسالك السؤال ده مش أنت مين إلي عمله كده فيها
عتمان أنت هتعلي صوتك عليا ولا إي مخبرش مين عمل فيها إكده أنا قونت جاعد مكاني زي ما شوفتني لما جيت من برا
شمس بيهدا نسبين أهل البلد عرفه بحمل قمر
عتمان أنت هتجول إي ومين خبرهم بالحديت دا
عتمان تجيلي تحت رجلي في أجل من ساعه
شمس سيب الموضوع ده عليا وأنا الي هتصرف وأنت
خاليك هنا معاها ولما تفوق أبقى طمني عليها وأنا هعمل مشوار صغير وراجع
عتمان بتتحدت بحديت مش حديتنا ياولادي خالي بالك لتغلط وتتحدت بحديت مصر
شمس متخفش ياجدي أنا بس مخبرش مالي دلوج
شمس بيمشي بسرعه بيأخذ سيارته وبيتوجه إلى الطريق بعد دقايق بيدلف إلى عياده طبيبه بيتوجه إلى غرفة المكتب بيفتح الباب وبيدلف
بهمجيه بينظر إلى الفتاه الحامل
شمس جومي ياولايه برا
الدكتوره پخوف ش شمس بيه
شمس بحد مسمعش حديتك وأنت جومي يلا
الفتاه بتخرج پخوف وهو بيمشي بخطوات بطيئه بيجلس على أحد الكراسي وينظر إليها وهو يضع المسډس على الترابيزة المكتب
الدكتوره بتوتر هنتطق هنتطق
شمس سمعك جولي كل حاجه وعملت إكده ليه
الدكتوره بتوتر في غفير جه هنا وقالي أن الأنسه قمر تعبانه وأنا في الطريق جاله تاليفون وقالي الست هانم عايزه تكلمك ولما كلمتها قالتلي أنها عايزاني أقول أن الأنسه قمر
حامل أنا اعتراضت ب بس لما هددتني بأنها تقطع عيشي وتقفلى العياده أنا خۏفت وخۏفت أكتر من الغفير واحنا كنا على طريق زراعي
الدكتوره برعشه ا اه
شمس أنطجي مين
البارت_الخامس
بين_العشق_والأنتقام
في المستشفى
الدكتوره أنا ممكن أفهم مين إلي عمل فيها كده
عتمان بحد ملكيش دعوه البنيه عامله ايه
الدكتوره بس دا لازم يتعمل محضر
عتمان وه وانا بقولك اهو مفيش حاجه هتتعمل ومرداتيش يعني على كلامي
بعد ساعات بتفوق بتجد الممرضه بجانبها
الممرضه زينه دلوقيتي
قمر پألم أنا فين إي إلى حصل
الممرضه أنت في المستشفى أما إي إلى حوصل ف أنت إلي عارفه
قمر بتذكر مين جبني هنا
الممرضه مخبراش يقربولك إي بس شاب وراجل كبير
قمر أنا عايزه أمشي من هنا ماشيني من غير محد يعرف
الممرضه هما الي عمله إكده فيكي
قمر بتسرع اه هما علشان رفضت أتجوز أبن عمي أنا عايزه أسافر مصر لمامتي
الممرضه أنا هخلص النبطشيه بتعتي هتخلص بعد نص ساعه وهسافر على مصر تعالي معايا
قمر طب سعديني أقوم دلوقتي
الممرضه طب وهتقعدي فين لغية ما أخلص
قمر في إي حتى بعيده عن المستشفى علشان ميمسكونيش
الممرضه خلاص قومي معايا هوديكي عند الخاله فتحيه دورها أمان ليك
الممرضه بتساعد قمر بأنها تقوم تقف بتخدها وبتخرج بعد ما بتتأكد بعدم وجود أحد بتخرج من المستشفى بأكملها بتمشي دقايق وبتقف أمام منزل من الطين بتخبط على الباب وبعد دقايق بتفتح سياده عجوزه
فتحيه مين مين على الباب
الممرضه دا أنا يا خاله
فتحيه بإبتسامة أتفضلي يا بينتي معلش شكلي كبرت ومش شايفه العتب على النظر
الممرضه معلش ياخاله قمر صحبتي هتقعد جارك لغية
ما اخلص النبطشيه لانها بعفيه شويه
فتحيه الدار دارك يا بنايه روحي خلصي ومتخفيش على خايتك في عنيا
عند شمس بيخرج من العياده وعلمات الصدمه على وجهه بيأخذ سيارته وبيتجه إلى المستشفى بيوصل بيجد عتمان يجلس أمام غرفة قمر بيتجه نحيته
شمس قمر فاقت
عتمان لع لساتها مقمتش
شمس الحكيمه قالت إي
عتمان قالت هتعملها تحليل ومستاني النتيجه تظهر
الدكتوره جت عليهم نتيجت التحليل ظهرت
عتمان خير يابنتي
الدكتوره بإسف للأسف المريضه لازم تسافر تدخل عمليات لانها عندها
الفصل_السادس
بين_العشق_والأنتقام
الدكتوره للأسف هي لازم تسافر تدخل عمليات في أسرع وقت لانها عندها كنسر على المخ هي الحاله في الأول ولو أهملته للأسف هتتوفه
شمس أنا هخدها وسافر
بلاد برا حالا
شمس بيطرق الطبيبه وبيدلف إلى قمر بيتفجأ بعدم وجودها بيروح على المرحاض بيطرق على الباب ما بيطلقيش إي رد بيفتح الباب پخوف محدش بيكون موجود بيخرج برا الغرفه پغضب
شمس بشخيط مارتي واين
الدكتوره في الجوضه
عتمان وأنها يا شمس
شمس وهو يرجع شعره للخلف بضيق قمر هربت
عتمان بيضع يده على قلبه الحجني بيقع فاقد الوعي
بيقرب عليه شمس بهلع الطبيبه بتقعد على الأرض بتقسله النبض بتتلقيه عايش
شمس بيحمله وبيضعه في الغرفه إلى كانت فيها قمر وبيخرج برا في انتظار خروج الطبيبه
في المحاطه بتوصل قمر والممرضه بيركبه القطر بتكون قمر متوتره
قمر بتوتر أن أنا معيش فلوس
الممرضه عادي يقمر لما نوصل وتروحي لولدتك ابقى