روايه كانت بتخبط عل باب الزنزانه بين العشق والأنتقام لكاتبتها حبيبه الشاهد
الأعلى دلف إلى الغرفه ورزع الباب خلفه قامت قمر بفزع أنقمشت في نفسها نظرة له وهو ينظر لها ببرود توجه إلى الأريكه وقعد وهو يستمتع بخۏفها
شمس خمس دجايج تكوني مغياره تيابك وتكوني واجفه جدامي إهنه
قمر پخوف حاضر
بتشيل الكلونه من يديها وبتقوم بتعب وكانت تمشي ببطء دلفت إلى المرحاض وأخذت حمام دفئ وجأة تخرج تفجأة بأنها لم تحضر ملابس لتبديل ملابسها بتفتح الباب ببطء لم تجده في الغرفه بتحمد الله وبتخرج بتفتح الخزانه وهي تفكر بماذا سترتدي
شمس وهو يقرب خاېفه من إي دا حجي كل حاجه فيكي ملك متخفيش إكده الخۏف لساته مجاش أوعدك هخاليك تشوفي المۏت بعناك ومش هطوليه
قمر برعشه و بكاء والله يا أبيه ما عملت حاجه أنت فاهم غلط لو مش مصدقني نروح عند دكتور تاني وأنت تعرف أني مش بكدب عليك
شمس بصړيخ كداااااااابه كداااااابه
قمر پبكاء بالله مظلومه
شمس اخرس اخرس مش عايز حديت واصل وجومي يلا حضريلي الوكل
قمر پخوف ب بس أنا مبعرفش
شمس بحد وهو يجلس على الاريكه تعرفي أنت تنسي العيشا بتاعت بنات مصر والحديت المسخ دا ومن دلوج أنت إلى هتحضريلي الوكل ليا وللكل وكل مستلزماتي أنت إلى هتجومي بيها فهمااااا
شمس بقرف يلا جومي جبتلك تياب غياري وأعمليلي وأكل
بتأخذ الملابس الذي أحضرها لها شمس وتوجهت إلى المرحاض أرتدت العبايه وتوجهت إلى الخارج ثم إلى الأسفل دلفت إلى المطبخ وهي تفكر بماذا ستفعل بعد وقت كانت قامت بتحضير الطعام أمسكت الصنيه وتوجهت إلى الأعلى
في الأعلى دلفت زينه إلى غرفة قمر وجدت شمس يجلس على الفراش توجهت نحوه وضعت يديها على وجهه بحنان فتح عيونه
زينه وهي تداعب في وجهه أتوحشتك جاوي
شمس وهو يغلق عينه زينه مش وجتج دلوج يلا روحي جوتك لاني مش فيجلك
زينه بغيظ ماشي هامشي دلوج
زينه جات تخرج بتشوف قمر قدامها
زينه والله عاد بجى يخاليها هي إلي تجبله الواكل أما وريتك يابنت مصر
بيتنظر لها وبتمشي بتدلف قمر إلى الداخل بتجده ينام وضعت الطعام على التربيزه
قمر پألم اااااه شعري سبني
شمس بحد جبل ما اصحا تجومي تحضري الفطور منتيش جاعده في فوندج خمش نجوم للعع أنت في دوار الحاج عتمان فهمااا يلا جومي خمس دجايج ويكون الوكل جاهز ومستنيني تاحت
قمر پألم حاضر حاضر
هقوم بس بالله سيب شعري
بيفق قبضات يده عنها وبيتجه إلى المرحاض
وهي تضع الصحون أتا شمس وجلس على الكرسي وبعديه بقيت أفراد العائله
عتمان بحد روحي دلوج ولما نعوزك هنشياعلك
شمس لع مهتروحش في حتى خاليك واجفه اهنه چاري لغيط أما أخلص وأكل
عتمان أنت بتعصي جوامري
شمي لع مبعصيش جوامرك بس قمر تبجى مارتي والكلمه كلمتي أنا مش حد تاني عليها أنت مش شيفني راجل ولا إي علشان اخلي حد تاني يجمورها
نجاح خلاص يابوي وأنت ياولادي يلا الوكل هيوبرد وهيبجى ماسخ
زينه معاك حق ياما يلا ياجلبي كول
بعد تنولهم الطعام بيخرج شمس وبتصعد قمر إلى الغرفه قبل أنا تبدل ملابسها بتجد مرات عمها نجاح و زينه يدلفون إليها بهمجيه وخلفهم بعض النساء نظرة لهم قمر بړعب
قمر بفزع في إي يا طنط
الفصل_الرابع
بين_العشق_والأنتقام
بيخرجه من الغرفه طرقنها ملقى على الأرض سايحه في دمائها
في المزرعه بيدلف إلى المكتب وخلفه أحد العمال
العامل نورت المزرعه يا شمس بيه
شمس بإبتسامة الله يخليك يا عم مصلحي فين الورج الي شيعتلك عليه
مصلحى وهو يعطيع الورق أهوا يابني
شمس طب روح أنت دلوج
مصلحي بيمشي وبعديها بدقايق بيسمع صوت عالي في الخارج بيخرج إلى الخارج بيجد العمال يقفه أمام مكتبه والغفير يمنعهم من الدخول
شمس واااه أنته اتخبلته ولا إي في إي لكل الشوشره دي
أحد الرجال بجى كوبرات البلد يجفه مع الناس ويجوله نعمله إي ومنعملوش إي وفي الأخر الست الصغيره تحبل ولسه سيبنها لدلوج
شمس
بعصبيه وااه إي إلى بتجوله دا مسمعش حس إي حد الست الصغيره تبجى مارتي وأي حد منيكم يجول كلمه عليها أنا هجتله الحديت الهتجوله دا حديت ماسخ بتصدجو كل الي بيتجال من غير متشوفه الحجيجه واين
بيطرقهم پغضب وبيأخذ سيارته وبيمشي بسرعه بيوصل الدورار وبيصفف سيارته وبينزل وبيدلف إلى الداخل
عتمان بينظر له بأستغراب لانه لم يرا قبل بذلك الشكل
بيصعد إلى الأعلى بيفتح الباب بعصبيه بيجد النور مغلق بي
بيفتحه بېتصدم من كمية الډماء التي على الأرض بيجري بفزع إليها
شمس جمر فوجي مين عمل فيجي إكده
بيحملها وبيتوجه بيها إلى الأسفل بيتفزع عتمان من شكلها بيقوم وبيخرج وراه
عتمان حوصلها إي ياولادي
بيضعه شمس في الخلف وعتمان