روايه كنوز لكاتبتها شهد
انتي طفله اهو بس هزيتي حصوني من جوه انا بحبك ي كنوز ومسك أيدها بوسها دموعه نزلت علي أيدها
كنوز : بتفتح عنيها بتقول م ح م د
محمد : بيقول ي قلب محمد عقله بيقول انتيجامد بيقول قلبك يفضل يدق عشان محمد وبس
عند جعفر : راح عند ثريا وقال بنتك مش حامل ي ثريا انا ظلمتها
ثريا : سابت الغسيل وقالت اومال بنتي مالها فيها أي انت بتكلم بجدد
جعفر : جه خبر ليا أنها في المستشفى عندها الکانسر دكتور هنا شخص حالتها غلط
ثريا : قعدت علي الارض وقالت الحمدلله يارب الحمدلله انا كنت واثقه في بنتي
جعفر : بيقول قومي ي ثريا عشان هنروح ليهم
ثريا : اول م سمعت الكلمه طلعت تجري بتقول ي حببتي ي بنتي
أما عند كارمن : هتعمل اي أنا مړعوبه بجدددد كنوز عرفتني اكيد لما تفوق هتحكي كل حاجه لي محمد انا هروح في خبر كان انا مش عارفه اعمل اي
صديق : پغضب انتي غبيه ي كارمن انا قولت ليكي نخلص عليها انتي تروحي موديها المستشفى
كارمن : عيطت وقالت مقدرتش دي طفله ي صديق قلبي مش طوعني اعمل كدا
صديق : بيلف سېجاره اي محتواها ادمان بيقول اشربي هنعرف نفكر بكيف
كارمن : اخدتها وقالت لازم نفكر لازم نفكر
صديق : بيقول انا اروح المستشفى نخلص عليها ولا منشاف ولا من دري
كارمن : انا رافضه الفكره دي ي صديق البنت لسه صغيره ليه اعمل معاها كدا
صديق : ابوس ايدك اشربي اسكتي خالص
أما عند يوسف : واقف بيتفرج علي محمد كنوز بيحمد ربنا انه مش هو الي خطڤها وعمل كدا وقال أنا لازم اعترف عشان مخسرش صاحب عمري بس لما الامور تظبط
فاجأة بيسمع صوت جعفر هو بيقول كنوز ومحمد فين ي يوسف
بتطلع تجري ثريا بتقول بنتي فين ي محمد
محمد : بيقول پصدمه انتوا لحقتوا تيجوا هي جوه في الاوضه دي معاها محمد
جعفر : مش مهم دلوقتي احنا عاوزين نطمن عليها
محمد پغضب : كانت فين حنيتك دي زمان كنت وقفت جنبها
جعفر : وطي راسه انسحب وقال خشي ليها انتي ي ثريا
كنوز : بتحط ايدها علي خد محمد بتقول متسبنيش ي محمد انا ملياش غيرك في دنيا دي كلها
محمد : بيبوس ايدها راسها بيقول دا استحاله اسيبك غير لما روحي تطلع من جسمي
بتخش ثريا بتقول كنوز بنتي
محمد : بيقوم يقف پصدمه بيقول عمتي ثريا
كنوز : بتشيل جهز تنفس من عليها بتقول بكل صوت مشتاق امي
البارت 12 :
كنوز المستخبي
كنوز : بتشيل جهاز التنفس من عليها بتقول بصوت كله شوق اميييييييييي
بتجري ثريا : علي بنتها بحب ولهفه بتقول كنوز بنتي بتبوس راسها أيدها بتقول وحشتني ي بنتي وحشتني حقك عليا انا حقك عليا من كل حد قالك كلمه ټوجعك انتي شريفه
كنوز : مسكت ايد أمها وباستها وقالت بتعجب قصدك اي ي امي وانتي ازاي كدا جيتي جدي جعفر سابك كدا تطلعي من دوار من غير م يعمل ليكي حاجه
دا كله محمد : واقف پصدمه بيقول ازاي جم عرفوا المكان منين لسه هيكلم يوسف صاحبه
دخل جعفر : بكل ندم وحزن وقال أنا كمان جيت مع امك ي كنوز عشان اطمن عليكي قولك حقك عليا ي بنت ابني حقك عليا في كل كلمه طلعت من بؤي سبب ليكي حزن كانت ايدي دي تنقطع قبل م اقرر اني اقټلك
كنوز : قاعده مستغربه تغير كل عليها بتقول هو بيحصل اي مش انا البنت الي كل شافها عار علي المجتمع مش انا البنت الي قولته تقتلوها احسن م تجيب عار ليكم هي حامل في طفل عارفه أن محدش لمسها مش انا كنوز الي عمرها عمر 15 سنه تتنقذ من المۏت بسبب ابن عمي محمد يجوزني خوفا عليا لسه هنكمل كلامها
محمد : بيحط ايده علي بؤها بيقول أبدا مس خوف عليكي أبدا دا عشق ليكي انا بعشقك ي كنوز انا عرفت قمتك لما كنتي هتروحي مني عرفت اد اي البنت صغيره دي عملت فيا اي أن روحي كانت في ايدك لو كان حصلك حاجه خدها في دموعه نزلت بيقول حقك عليا من الناس كلها حقك عليا من المړض بس دا قدر
يوسف : بيكلم بيقول انا اسف ليكي ي كنوز اسف ليك ي محمد ي خويا اني كنت مقرر اخطڤ مراتك منك عشان غيره اني شايف انك اخدتها مني بس كان سبب جعفر
كان هنا صديق : داخل الاوضه عشان يخلص ابي روحها بېتصدم من الي سمعه من يوسف وقال ربنا