السبت 28 ديسمبر 2024

روايه كنوز لكاتبتها شهد

انت في الصفحة 8 من 10 صفحات

موقع أيام نيوز

 

حاجه ي قمر كل حاجه منتي بتوفقني عليها مس بضړبك علي ايدك 

كارمن  : ضړبته في صدره عشان انا كنت مغيمه عشان انا كنت في مرحلة ضعفي ابويا امي ماتوا جدي سمح اني اسافر محمد مش حبني كان مهتم بكنوز مع انها عندها ام انت انت الي ظهرت قدامه ادتني الاهتمام في الاخر طلع عشان في صلحك يواطي 

صديق  : قال تعرفي كمان هغدر بيكي فاجأة طلع السکينه من ورا ضهره وضربها في قلبها وقعت علي الارض 

يوسف  : كان طالع الشقه بيقول انا لازم اوصل لي كارمن عشان محمد يسامحني هو طالع فاجأة بيشوف صديق طالع يجري من علي سلم ايده ڠرقانه ډم

يوسف  : بيقول صديق رايح فين بيكون صديق زقه ډم بيلحوس سويت شيرت بتاع يوسف 

يوسف  : بيطلع يجري يفتح الباب بېتصدم من المنظر بيقول كارمن 

عند جعفر  : قاعد علي سرير في اوضه المستشفى بيقول ثريا 

ثريا  : نعم ي جعفر بيه عاوز حاجه تانيه ولا اي 

جعفر  : اي بيه دي انا اسف ي ثريا صدقني هعوضك هعوض حفديتي انا اسف مكنتش اعرف الحقيقه كدا 

ثريا  : بس انت قاسې اوي ي حج قاسې مع انك قسيت علي مرات ابنك بنت ابنك مش حد غريب 

جعفر  : قال البني ادم بيغلط المهم أن الوحدا يتعلم من غلطه 

كنوز المستخبي 

البارت 14

يوسف  : طالع الشقه بيقول انا لازم اوصل لي كارمن عشان محمد يسامحني هو طالع فاجأة بيشوف صديق طالع يجري من علي سلم ايده ڠرقانه ډم بيقول مالك ي بني 

صديق  : بيزقه بيطلع يجري 

بيطلع يوسف  : الشقه بيلاقي الباب مفتوح بيدخل بېتصدم من كارمن واقعه ڠرقانه في ډمها بيقول كارمن بيقعد علي الارض بيشلها بيكلم الإسعاف بسرعه 

كنوز  : نامت بعد راحه حست بسعاده كأنها مش فتاة ال 

بيدخل جعفر  : لما بيلاقي محمد نايم علي الكنبه جنب سرير كنوز بيدخل بيقعد علي كرسي قدام سرير كنوز بيمسك أيدها بيبوسها بيقول حقك عليا ي بنتي انا عارف اني جيت عليكي ظلمتك مع انك يتيمه انا اسف ليكي 

كنوز  : دموعها بتنزل مش عايزه تفتح عينيها محمد عمل نفسه نايم 

جعفر  : بيقوم يبوس راسها بيقول من انهارده ورايح بوءك مش هياكل غير الشهد بس سامحني 

كنوز  : بتفتح عينيها بترمي نفسها جوا حضڼ جعفر بتقول انا مسمحاك ي جدو بس انا كنت عاوزه تقف جنبي مش تجرحني مش اهرب السبب جدي 

جعفر  : حقك عليا انتي عارفه عرق الصعيدي عندنا احنا رجاله حاميه تعرفي انا لما حسيت اني ممكن اخسرك عرفت قد اي انا بحبك حقك عليا ي بنتي

 

جعفر بيطلع من جيبه كرتونه بيقول جيبها ليكي من سفر عشان عارف انك هتقومي لأني واثق في ربنا

محمد بيضحك  : بيقول هو انا مش ليا حابه من الحب دا ولا اي 

جعفر  : بيبص ليه بيقول اسكت ياض بيبص لي كنوز اه ي حبيبت جدك انتي دلوقتي مش محتاجه بوز الاخص دا يبقي جوزك قولي ليا نطلق نجيب المأذون دلوقت غمز لكنوز 

كنوز  : مسكت في جعفر بتقول يلا بسرعه ي جدو هات المأذون 

محمد پغضب  : نعم نعم بقي كدا ماشي مفيش طلاق مش هطلق 

جعفر  : حضڼ محمد كنوز دخلت م بنهم وقال عاوزك ي محمد تحط كنوز في جوه عينك مش في عين واحده بس لا في الاتنين انت فاهم ي ولد 

محمد  : بيطلع من حضڼ جعفر بيبص لي كنوز بيقول دي كنز ازاي مقدرش احطها في عيوني فوق راسي في قلبي كمان 

ضحكت كنوز  : قالت بصوت واطي بحبك ي منيل

كل ضحك فاجأة بتدخل ثريا بتقول يوسف اتمسك في اقتل كارمن بنت ابنك ي عمي جعفر 

جعفر محمد  : بيتصدموا بيقولوا نعم 

ثريا  : قعدت جنب كنوز بتقول بسرعه رحوا علي قسم انا هقعد مع بنتي عشان اكلها 

محمد  : انا هروح دلوقتي بسرعه خليك انت ياباشا 

جعفر  : لا انت بتقول اي لازم اجي معاك 

قاعد يوسف  : قدام المحقق بيقول ولله العظيم انا كنت رايح ليها عشان موضوع صديق الي بيشتغل معاها في شركه لقيته طالع يجري علي سلم غرقان ډم لما زقني للأسف ايده بهدلت تيشيرت 

المقدم  : طب انت رايح ليها في موضوع اي كمان الوقت دا ليه فين دليلك 

يوسف  : حط راسه جوه ايده حكي كل حاجه بعد م خلص قال ولله العظيم انا م عملت حاجه 

فاجأة المحامي محمد جعفر داخلين بيقولوا في اي ي يوسف 

يوسف  : قام وقف وقال أنا روحت بيت كارمن لقتها

 

انت في الصفحة 8 من 10 صفحات